في رقة الجسد المضنى ،
بجرأةٍ ، تغلغل الوجــــــع ..
ما خجلَ لحظةً ،
لتوسلاتي ما التفت .. و ما سمع ..
أمسك بالقلب البريء .. يعذبه ..
كأنما يعاند ابتهالات القلب و الدمع ..
قاسٍ ، عنيف السطوة ، لا يهتم ،
بمن قرأ القرآن لأجلها ، و بمن سمع ..
رباااااااه ..
لا أسألك رد القضاء ، و لكن لطفك ،
بقلب رقيقٍ ، كلما ذكرك حباً ، دمع .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق