لحظةَ تفجر اللحنِ ..
و إنسياب أنفاسٍ ملونةً ،
عبر فتحات النـــاي ..
و إنسياب أنفاسٍ ملونةً ،
عبر فتحات النـــاي ..
أحمر العشق ،
أصفر الحكمة ،
أبيض النقاء و الفرح ،
بنفسج الإبداع ،
و أزرق الرقة و الإحساس ..
أبدأ بالدوران ، في حلقاتٍ ملونةً ،
يأخذني اللحن ..
يسري في دهاليز أوجاعي ،
يطببها بلمس اللون ..
و أعلوووو ،
تعانق الروح فستق الخيال ،
المصبوب من موج البحــر ..
ياا أنت ..
هنا ديمومة جمال اللون ،
و زهرة لحن اللوز ،
و حدائق أغنياتي ،
و زقزقة الحلم الآتي ..
ياا أنت ..
هنا آفاق فرحي ،
قصة مُلكي المسلوب ،
من كبد التاريخ الطفولي ،
و سيف بن ذي يزن ..
ياااااااا ...... من أنتِ ؟
مرة تعرجين بي إلى سماوات الفرح ،
و أخرى تسكبيني خمرةً في قدح ..
و تصبين ما تبقى من نشوتكِ ،
للمارين في سوق عكاظ ،
تتباهين .. هذا المدعي للشعر ،
وضعته تحت إبط حروفي ،
و حين أنتهيت منه ، نفضته عن الورق ..
سيدة السُكْرِ .. لا عليك .. تباهي ..
ما أنا سوى مدعٍ في قاموسك اللغوي ،
لكني أنثر حين أكتبُ روحي ،
ألواناً من العبق ..
أنا لا أكتب يا مولاتي ،
بل ألوان الدنيا ، حين تحتاج للتعبير ،
تأتي روحي كالودق ..
تدنو .. تطلب .. فأرسمها حروفاً سمق ...
أصفر الحكمة ،
أبيض النقاء و الفرح ،
بنفسج الإبداع ،
و أزرق الرقة و الإحساس ..
أبدأ بالدوران ، في حلقاتٍ ملونةً ،
يأخذني اللحن ..
يسري في دهاليز أوجاعي ،
يطببها بلمس اللون ..
و أعلوووو ،
تعانق الروح فستق الخيال ،
المصبوب من موج البحــر ..
ياا أنت ..
هنا ديمومة جمال اللون ،
و زهرة لحن اللوز ،
و حدائق أغنياتي ،
و زقزقة الحلم الآتي ..
ياا أنت ..
هنا آفاق فرحي ،
قصة مُلكي المسلوب ،
من كبد التاريخ الطفولي ،
و سيف بن ذي يزن ..
ياااااااا ...... من أنتِ ؟
مرة تعرجين بي إلى سماوات الفرح ،
و أخرى تسكبيني خمرةً في قدح ..
و تصبين ما تبقى من نشوتكِ ،
للمارين في سوق عكاظ ،
تتباهين .. هذا المدعي للشعر ،
وضعته تحت إبط حروفي ،
و حين أنتهيت منه ، نفضته عن الورق ..
سيدة السُكْرِ .. لا عليك .. تباهي ..
ما أنا سوى مدعٍ في قاموسك اللغوي ،
لكني أنثر حين أكتبُ روحي ،
ألواناً من العبق ..
أنا لا أكتب يا مولاتي ،
بل ألوان الدنيا ، حين تحتاج للتعبير ،
تأتي روحي كالودق ..
تدنو .. تطلب .. فأرسمها حروفاً سمق ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق