تتهاوى طلقات الغدر ،
تكاد تقبل رأس الشهيد ،
قبل اختراقه
تظنها ستزهر حين تسكن
أعماقه
تتمنى لو أنها ارتدت إلى قلب مرسلها
تتمنى لو أنها ارتدت إلى قلب مرسلها
لتجتث الحقد منه ، من سواد
أعماقه
يا قاتل الشرفاء ،،
يا قاتل الأبرياء ،،
يا قاتل الأطفال ،،
و النساء ،،
آن الأوان ، لترتد طلقة
الغدر إلى وجه الظلم
تهشم جمجمة الباغي وتمحـــو كل كذباته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق