رَمَّمَت أَشْرْعَتِي ،،
حِيْن رَأيت طُّوفْان الْجِمَال ،،
يَرْنُو إِلَى قَلْبِي ...
أَخْرِجَت بُوَصْلَتَي ،،
مِن دِفّات أََشُواقي الْعَتِيقَة ...
الآن أُبِحـــــــر،،،
تَحَّلَو مساءاتي ،،
حِيْن يُجَن الَّليل بِوَافِر ظَل الحُب ،،،
فِي أروِقة أَمِيْرة الوَجد ...
سَيَكُوْن سِحْرا و سَفرَا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق